عــنــاصــر أســاســيــة لــلــحــيــاة الــمــســيــحــيــة, الــجــزء الــثــانــي
من الغلاف الخلفي للكتاب:
إن الــنــقــطــة الــمــركــزيــة لــلــحــيــاة الــمــســيــحــيــة هــي أن نــعــرف الــمــســيــح ذاتــه. ومــن أجــل هــذا نــحــن بــحــاجــة لأن نــتــصــل بــه ونــخــتــبــره يــومــاً فــيــومــاً. ويــنــطــوي هــذا الإخــتــبــار عــلــى بــعــض الــعــنــاصــر الأســاســيــة, بــمــا فــي ذلــك الــطــعــام الــروحــي الــصــحــيــح, والــســجــود الــروحــي الــمــواظــب, والــنــمــو الــروحــي الــعــمــيــق. ويــقــدِّم كــتــاب عــنــاصــر أســاســيــة لــلــحــيــاة الــمــســيــحــيــة, الــجــزء الــثــانــي, لــواتــشــمــن نــي و وتــنــس لــي, ثــلاثــة عــنــاصــر أســاســيــة مــن أجــل حــيــاة مــســيــحــيــة صــحــيَّــة: تــمــضــيــة وقــت مــع الــرب, والإتــصــال بــه بــطــريــقــة بــســيــطــة, والــنــمــو الــعــمــيــق فــيــه. وإن هــذه الــرســائــل سـتـُـدخــلُ الــمــؤمــنــيــن الــنــاشــديــن فــي الــتــغــذيــة الــغــنــيــة الــتــي فــي كــلــمــة الــلــه, وفــي إتــصــال مــتــواصــل مــع الــمــســيــح, وفــي إخــتــبــار عــمــيــق ومـُـخــفــى لــلــه.
تنزيل كتب إلكترونية PDF
الرجاء الموافقة على سياسة التوزيع لإتمام تنزيل هذا الكتاب